رئيس التحرير: بهنان يامين
تنويه: جميع المقالات المنشورة في مجلة الحضارة تعبر عن آراء كتابها فقط، ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر أو مواقف المجلة أو فريق عملها.
  • تسجيل الدخول
تأسست في 20 أكتوبر 2006
مجلة الحضارة
لا حضارة بدون سلام وحرية ..... No civilization without peace and freedom
Notification:
This is the official website of the Syrian National Dome, and we have no affiliation with any similar site...
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
    • الجميع
    • Arabic عربي
    • English انكليزي
    • French فرنسي
    • Russian الروسية
    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل الجنون إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عقلية القطيع... هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    بين الاستنارة والتضليل.. كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    لعبة الأمم الكبرى.. هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    المساجين-السوريون-في-لبنان.-عدالة-معلّقة-بين-الدولة-العميقة-ومسارات-الإصلاح

    المساجين السوريون في لبنان… عدالة عالقة بين أنياب الدولة العميقة وضمير القضاء

    تقرير استراتيجي سري.. تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية - تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    تقرير استراتيجي سري: تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية: تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    سوريا.. تفكيك هندسة السيطرة الطائفية وبناء الدولة المدنية كشرط للبقاء

    الثورة السورية… انتصارٌ عظيم أم فخّ “تأكل فيه الثورة أبطالها”؟

    سردية تلفيق أسطورة إسرائيل الكبرى

    سردية تلفيق أسطورة “إسرائيل الكبرى”

    العلاقاتُ السُّوريّةُ – الرُّوسيّةُ في ضوءِ زيارةِ رئيسِ الجمهوريّةِ إلى موسكو

    بيان سياسي حزبي

  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Arabic
    • Arabic
    • English
    • French
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
    • الجميع
    • Arabic عربي
    • English انكليزي
    • French فرنسي
    • Russian الروسية
    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل الجنون إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عقلية القطيع... هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    بين الاستنارة والتضليل.. كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    لعبة الأمم الكبرى.. هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    المساجين-السوريون-في-لبنان.-عدالة-معلّقة-بين-الدولة-العميقة-ومسارات-الإصلاح

    المساجين السوريون في لبنان… عدالة عالقة بين أنياب الدولة العميقة وضمير القضاء

    تقرير استراتيجي سري.. تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية - تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    تقرير استراتيجي سري: تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية: تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    سوريا.. تفكيك هندسة السيطرة الطائفية وبناء الدولة المدنية كشرط للبقاء

    الثورة السورية… انتصارٌ عظيم أم فخّ “تأكل فيه الثورة أبطالها”؟

    سردية تلفيق أسطورة إسرائيل الكبرى

    سردية تلفيق أسطورة “إسرائيل الكبرى”

    العلاقاتُ السُّوريّةُ – الرُّوسيّةُ في ضوءِ زيارةِ رئيسِ الجمهوريّةِ إلى موسكو

    بيان سياسي حزبي

  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Arabic
    • Arabic
    • English
    • French
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
مجلة الحضارة
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج

الياس مرقص ابن رشد القرن العشرين بقلم منير درويش

بهنان يامين بقلم . بهنان يامين
أكتوبر 30, 2010
- في Arabic عربي
A A
0
الياس مرقص ابن رشد القرن العشرين   بقلم منير درويش
0
المشاركات
2
القراءة
Share on FacebookShare on Twitter

يوم 26 / 1 / 1991 غيب الموت واحداً من أبرز المثقفين العرب وهو الكاتب العربي السوري الياس مرقص ، عن سنوات لم تزد عن 62 عاماً ( 1929 – 1991 ) أمضى أكثر من نصفها في التأليف والكتابة مخلفاً مجموعة فكرية وثقافية تأليفاً وترجمة ، وعدداً كبيراً من الأبحاث والدراسات اقرب في مجموعها إلى المنظومة الفكرية التي اختلفت في اتجاهاتها ومناحيها ، وتنوعت في توجهاتها ، وامتدت منذ النصف الثاني من خمسينات القرن الماضي حتى ما بعد وفاته ( صدر له بعد وفاته كتابه الضخم والهام – نقد العقلانية العربية – في 900 صفحة عن دار الحصاد بدمشق ) . وتميزت منظومته بتسسلسلها التاريخي بحسب المرحلة وتقدم وعيه ، وبقيت مترابطة من حيث تواصلها وعمقها وتنوعها

كثيرون كتبوا عن الياس وتناولوا انتاجه خلال السنوات التي مضت على وفاته ، إما مؤيداً ، أو ناقداً ، أو معارضاً . بعضهم قرأه قراءة متمعنة والبعض الآخر كانت قراءته له سطحية ، لكن هناك من وجه إليه بعض النقد دون أن يقرأ هذا الانتاج أو يلمسه . وقد سبق أن قدمنا في ذكرى وفاته الثامنة ملخصاً سريعاً وعاماً عن كتاباته ومنهجه ( انظر جريدة السفير تاريخ 4 شباط 1999 )

ونحن نحيي ذكرى وفاته ال19 لا بد أن نلقي ضوءاً على بعض جوانبه الشخصية ليس كبطل لقصة انتهت بموته ، بل لأنني على قناعة أن معرفة شخصية الياس تشكل مدخلاً مهماً لفهم منهجه وتوجهاته الفكرية والثقافية والسياسية نظراً للترابط التام بين وعيه وممارسته ، هذا الترابط الذي يفتقد إليه بعض المثقفين العرب ، وهم كثيرون . ويأتي هذا الضوء من خلال معرفتنا به والتي امتدت متقطعة منذ ستينات القرن الماضي وحتى وفاته

تعرفنا إلى الياس عندما جاء إلى الحسكة مدرساً لمادة الفلسفة في بداية الستينات من القرن الماضي ( وأقول تعرفنا ، لأن الغالبية من الطلاب في الثانوية انذاك ارتبطوا معه بصداقة أو معرفة ) . كانت مادة الفلسفة لا تحظى باهتمامهم وأشبه بالطلاسم بالنسبة لهم . لكن الياس حولها منذ الدروس الأولى باسلوبه السهل والمبسط والعميق ، إلى مادة سهلة التداول ، بعد أن اكتسب ثقة الطلاب وأهلهم ، وشعروا أنهم أمام موسوعة فلسفية متنقلة ، وقادراً على أيصال الأفكار والإجابة على أسئلتهم بطريقة نمطية واضحة . تلك ليست مبالغة بل حقيقة يشهد عليها جميع الطلاب الذين عايشوه في تلك الفترة . وكان في شروحاته لا ينسى أن يضيف إليها أفكاره عن الاشتراكية والقومية والوحدة ، فتحول الصف إلى ندوة حوارية اكثر منها قاعة لإلقاء الدرس ، واستطاع أن يفرض احترامه حتى على الذين اختلفوا معه قبل أن يعرفوه أو يتعرفوا إليه ، بتأثير الهجوم الذي وجه إليه من الحزب الشيوعي السوري بسبب كتابه تاريخ الحزب الشيوعي السوري في سوريا ولبنان . ولم يمضي وقت طويل حتى أصبحنا بخلاف أكثر المعلمين ، نلتف حوله على شكل حلقات نتناقش ونتحاور ، في الشارع والمدرسة وفي غرفته المستأجرة عند الجيران التي تحولت إلى ما يشبه المنتدى ، وكان سعيداً بذلك

إضافة لمادة الفلسفة كلف بتدريس مادة الفرنسية التي كان يجيدها بإتقان وحل بذلك محل الأب المطران يوسف شهرستان الذي كان بارعاً فيها لكن انشغاله بالكنيسة منعه من الاستمرار

عندما دخل الياس إلى الصف لأول مرة لإلقاء درس الفرنسي ، احضر معه الأب المطران ، وطلب من الطلاب تقديم الشكر له وتوديعه الوداع الذي يستحقه

ورغم انتقالنا للجامعة بقينا على تواصل متقطع معه حتى منتصف الستينات إذ عادت العلاقة من جديد وخاصة بعد السبعينات وكنا نحتاجه في الدراسات الفكرية والتحليلات السياسية أو في كتابة مقالات أو تصحيحها . ولم يتردد مرة واحدة أو يتذمر . وفي كل مرة يأخذك إلى كورنيش البحر في اللاذقية متأبطاً ذراعك من بداية المساء وحتى الفجر ، وهو يتحدث في كل شيء ، بالتفاصيل الدقيقة دون أن يترك لك مجالاً للحديث ، وإذا قاطعته بكلمة يقول لك بتهذيب ” اسمح لي دقيقة لأوضح رأي ” وتمتد الدقيقة إلى ما لا نهاية دون أن تشعربأي ملل ،بل وتشعر بالسعادة لأنك تسير مع قاموس سياسي واجتماعي وتاريخي متنقل وقادر على تفسير الأشياء بثقة عالية وتواضع بلا حدود ، متجاوزاً العنجهية والغرور التي تطبع الذين يجعلون من ثقافتهم وسيلة للتعالي على الغير

إن أكثر ما يميز الياس هي براءته ، لا يعرف الكذب أو المراوغة او التزلف ، يقول ما يريد وهو على ثقة بما يقول ودون أن يحتاج لإعادة التفكيربه ، ويكتب دون أن يرجع لمصادره لأنه حفظها عن ظهر قلب . لذلك كان من الصعب على فرد أو مجموعة أن تدعي لنفسها استيعاب كل ما أنتجه الياس من فكر أو تعميمه بالسهولة التي يدعيها البعض

تدخل بيته فيشعرك أنك في بيتك ، ويدخل بيتك فيصبح صديقاً لكل أفراد العائلة صغاراً وكباراً ، يحاورهم بتواضع وكل حسب مستواه . ويثني على أي طعام أو شراب يقدم له بأنه ” عظيم وماهول ” . وقلة من رواد الثقافة والفكر يتحلون بجلادته وصبره ، وكثيراً ما كان يردد ” لماذا يستشهد الناس بكبار المفكرين ونحن نمتلك العقل والقوة وبإمكاننا أن نمتلك أيضاً الوعي والمقدرة الفكرية والثقافية التي تجعلهم يستشهدون بنا ؟

كان الياس يفرح لأي نقد يوجه إليه ويتقبله بكل رحابة صدر ويرد عليه بروحه الديمقراطية ، يعتز بتاريخه وبكل ما كتبه ولا يهرب منه كما يفعل البعض الذين يتهربون من تاريخهم حتى لا يضطرون لنقد أنفسهم . وأكثر ما يعزز مكانته هو انه جلد في الحوار ومرن في الاختلاف ، وفي مجادلاته لا يساوم على الخطأ ويتوقف عنده ، وكثيراً ما يتوقف عند الكلمات مردداً ” إن من لايفهم الكلمات لا يعرف الواقع “

تعرض لكثير من النقد لكنه كان صبوراً لأن هدفه النهائي هو التأسيس للوعي وليس الدخول في مناكفات لا جدوى منها . واستطاع أن يؤسس له شبكة من الأصدقاء والمحبين ، بينهم من يختلفون معه . ويكفي أن تسأل عن بيته المتواضع حتى يسارع الكثيرون ليدلوك إليه . ( انتقل للسكن في منطقة تعج بالضوضاء لم يستطع تحملها ، ثم سكن في عيادة طبيب قريب لزوجته قبل أن ينتقل إلى بيته الذي توفي فيه )

بعد أن تخلى عن الحزب الشيوعي أصبح الياس متحرراً من قيود الالتزام إلا التزامه بالوطن والشعب والأمة ، وأصبح حراً فيما يكتب دون إملاء عليه ، وكل ما فكر به كتبه منطلقاً من خدمة المجتمعات العربية لجعل الوعي مطابقاً لهذا الواقع كي يمكن تغييره

تبنيه للماركسية ودفاعه عنها جاء من خلال رؤيته لها كنظرية منفتحة على الحياة ، ومنهجاً في التحليل بعد أن نزع عنها ما أحاط بها من ممارسات ستالينية حاولت أن تجعلها وسيلة لخدمة سياسة معينة عبر عدد من الكتاب الماركسيين الذين سخرتهم الستالينية لهذا الغرض ، وانبرى الياس بتوجيه النقد لهم وتفنيد آراءهم . وهو يرى في الماركسية انها استطاعت أن تعالج موضوع العلاقات الاجتماعية والسياسية الاقتصادية من منظور إنساني متقدم ، ومن خلال نظرتها للكون والطبيعة والإنسان عبر الصراعات المتنوعة . ومن خلال موقفها من الظلم والاستغلال والاستبداد ، ودعوتها لبناء عالم أساسه العدل والمساواة . وقد ادرك أن ماركس كان على حق في نقده للاقتصاد البرجوازي الذي قاد العالم إلى أزمات حادة ( تظهر نتائج هذه الأزمة في الأزمة المالية الرااهنة والتي لم تعد مالية فحسب بل أزمة اقتصادية عميقة ) . ويرى الياس أن ” هذا الاقتصاد ومع معدلات النمو والتطور الصناعي وتكديس رأس المال لم يعم الثراء والراحة ، بل خلق البطالة والتعطل ، وهو يطال الفقر وأهل البطر على حد سواء ”

برؤيته الماركسية هذه سعى مع ياسين الحافظ وجمال الأتاسي وعدد من المفكرين العرب الآخرين الذين حاولوا أن يجعلوا من الماركسية إحدى النظريات التي تلائم الواقع العربي عبر ما سمي بتعريب الماركسية ، لكن هذا المشروع لم يلق الدعم الكافي نظراً لعمق التأخر ، والمعوقات التي فرضتها تجربة التيار القومي التقليدي ، والاتجاهات الستالينية التي أنزلتها إلى مستوى التكتيك اليومي ، أو المستوى الاقتصادي البحت

وقد رأى في بيروسترويكا غورباتشوف عناصر إيجابية عديدة يمكن أن تساهم في خدمة الثورة العالمية ، لكنه كان يخشى أيضاً من مخاطرها ليس على الاتحاد السوفييتي فقط بل على العالم نظراً للأوضاع المتردية في هذه الدولة . وهو ما حصل بعد وفاته بقليل

إلى جانب الماركسية شكل التيار القومي والوحدة العربية والأمة أهم القضايا التي برزت في منظومته والتي أعطاها جهداً كبيراً بدا واضحاً في كل ما كتب

وإذا كان الياس لم يولي التراث نفس الأهمية التي أولاها للماركسية في كتاباته الأولى ، فإنه منذ بداية ثمانيات القرن الماضي شكل هذا الموضوع شغله الشاغل من خلال مجلة الواقع التي أشرف على إصدارها في بيروت ، وأصدرمنها عشرة أعداد رغم الظروف المادية الصعبة ، وظروف الاحتلال الإسرائيلي لبيروت آنذاك . وأيضاً من خلال مجلة الوحدة الصادرة عن المجلس القومي للثقافة والعلوم التي كان رئيساً لتحريرها . و بالتعاون مع اعداد كبيرة من المثقفين استطاع أن يعطي هذا الموضوع كامل الأهمية من منطلق خدمة التراث للمستقبل وليس بارتداده للماضي ، وهذا ما جعله يلتفت على نحو مكثف لنقد العقلانية العربية التي تجسدت في كتابه الضخم ( نقد العقلانية العربية أنف الذكر

لم نخطىء عندما قلنا عنه إنه ابن رشد القرن العشرين . فهل ستتبرع جهة أو مجموعة ما لإحياء ذكرى وفاته العشرين عام 2011 بندوة عامة وشاملة في اللاذقية أو في دمشق تكون مجالاً لتقويم أعماله ؟

لا زال الوقت مبكراً لكننا نطرحها للتفكير 

بهنان يامين

بهنان يامين

كاتب وسياسي سوري، مواليد 1948 في بلدة الدرباسية من الجزيرة السورية، انتقل إلى جونية – لبنان، ودرس فيها الابتدائية والاعدادية والثانوية العامة. إجازة في آداب اللغة الفرنسية من جامعة حلب، درَّس اللغة الفرنسية في ثانويات وكليات جامعة حلب ومعاهدها، انتسب الى حزب العمال الثوري العربي عام 1966، حيث استلم فرع حلب والطبقة. أسس دار الحضارة للطباعة والنشر والتوزيع عام 1977 وبقيت موجودة حتى هجرته القسرية الى الولايات المتحدة الأميركية – ولاية كاليفورنيا مدينة لوس انجلوس. في الاغتراب شغل منصب مدير تحرير جريدة العرب التي تصدر في كاليفورنيا. عضو في حزب الجمهورية قيد التأسيس.

متعلق بـ المقالة

تشتت المعارضة السورية يغذي الكارثة

تشتت المعارضة السورية يغذي الكارثة

فبراير 16, 2014
حزب الله والتمثّل بالعدوّ - مجلة الحضارة

حزب الله والتمثّل بالعدوّ

فبراير 16, 2014
الياس مرقص وهواجس المستقبل

نقد العقلانية العربية

يناير 27, 2014
ياسين الحافظ : الوعي المطابق، العقلانية، والنهضة

ياسين الحافظ : الوعي المطابق، العقلانية، والنهضة

أكتوبر 30, 2013
خواطر من أوراق ياسين الحافظ بقلم منير درويش

اليسار وتحولات الوعي عند ياسين الحافظ

أكتوبر 27, 2013
كيف نبني وعياً مطابقاً

كيف نبني وعياً مطابقاً

أكتوبر 2, 2013
المقالة التالية
في التعارض والتضاد… من أجل انتقال سلمي إلى الديمقراطية    بقلم  جاد الكريم الجباعي

في التعارض والتضاد... من أجل انتقال سلمي إلى الديمقراطية بقلم جاد الكريم الجباعي

الأرشيف

  • الأكثر قراءة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
مجازر جماعية و جرائم ضد الإنسانية و استباحة قرى الحصن كاملة

جرائم بشر يازجي زعيم الفتنة الطائفية وشبيح النظام وقائد ميليشيات تدعي المسيحية ومجرم حرب

أغسطس 14, 2014
فاديا اللحام (أغنيس) أراهبة أم عميلة مخابرات - مجلة الحضارة

فاديا اللحام (أغنيس) أراهبة أم عميلة مخابرات

نوفمبر 7, 2013
مسيحيو سورية أثناء الانتداب الفرنسي: مواقفهم ودورهم في البناء والنضال

مسيحيو سورية أثناء الانتداب الفرنسي: مواقفهم ودورهم في البناء والنضال

مايو 26, 2012
توثيق مجزرة الحولة : مجزرة الحولة … وتحويل السهل الأخضر إلى يباس

توثيق مجزرة الحولة : مجزرة الحولة … وتحويل السهل الأخضر إلى يباس

مايو 29, 2012
Communiqué of Aleppo Issued by Churches’ Leaders in Aleppo-Syria

Communiqué of Aleppo Issued by Churches’ Leaders in Aleppo-Syria

1
رسالة مفتوحة من أمين سر منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام

رسالة مفتوحة من أمين سر منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام

1
Lettre ouverte à Mon Seigneur l’archevêque Hilarion Capucci, membre de la délégation du régime syrien à Genève 2.

Lettre ouverte à Mon Seigneur l’archevêque Hilarion Capucci, membre de la délégation du régime syrien à Genève 2.

1
إسرائيل بعد اغتيال نصرالله.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

إسرائيل بعد اجتياح لبنان.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

1
عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل الجنون إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

نوفمبر 14, 2025
عقلية القطيع... هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

نوفمبر 13, 2025
بين الاستنارة والتضليل.. كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

نوفمبر 13, 2025
لعبة الأمم الكبرى.. هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

نوفمبر 13, 2025

تصنيفات

اخترنا لك ..

مقالات وتحاليل

عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

منذ 3 أسابيع
مقالات وتحاليل

عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

منذ 3 أسابيع
مقالات وتحاليل

بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

منذ 3 أسابيع
مقالات وتحاليل

لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

منذ 3 أسابيع

مجلة الحضارة

 هي مجلة إلكترونية رائدة تقدم مقالات تحليلية وموارد تعليمية حول التراث الثقافي والتاريخي للحضارات عبر العصور. يوفر الموقع محتوى دقيق وموثوق يستهدف المهتمين بالتاريخ والثقافة، ويتميز بتصميم سهل التصفح وتجربة قراءة مريحة.

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • معايير النشر
Menu
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • معايير النشر

اشترك بنشرتنا البريدية

جميع الحقوق محفوظة لصالح مجلة الحضارة © 2010 بموجب قانون الالفية لحماية حقوق الطبع والنشر لعام 2024
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • تسجيل الدخول

جميع الحقوق محفوظة مجلة الحضارة © 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In