رئيس التحرير: بهنان يامين
تنويه: جميع المقالات المنشورة في مجلة الحضارة تعبر عن آراء كتابها فقط، ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر أو مواقف المجلة أو فريق عملها.
  • تسجيل الدخول
تأسست في 20 أكتوبر 2006
مجلة الحضارة
لا حضارة بدون سلام وحرية ..... No civilization without peace and freedom
Notification:
This is the official website of the Syrian National Dome, and we have no affiliation with any similar site...
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
    • الجميع
    • Arabic عربي
    • English انكليزي
    • French فرنسي
    • Russian الروسية
    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل الجنون إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عقلية القطيع... هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    بين الاستنارة والتضليل.. كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    لعبة الأمم الكبرى.. هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    المساجين-السوريون-في-لبنان.-عدالة-معلّقة-بين-الدولة-العميقة-ومسارات-الإصلاح

    المساجين السوريون في لبنان… عدالة عالقة بين أنياب الدولة العميقة وضمير القضاء

    تقرير استراتيجي سري.. تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية - تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    تقرير استراتيجي سري: تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية: تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    سوريا.. تفكيك هندسة السيطرة الطائفية وبناء الدولة المدنية كشرط للبقاء

    الثورة السورية… انتصارٌ عظيم أم فخّ “تأكل فيه الثورة أبطالها”؟

    سردية تلفيق أسطورة إسرائيل الكبرى

    سردية تلفيق أسطورة “إسرائيل الكبرى”

    العلاقاتُ السُّوريّةُ – الرُّوسيّةُ في ضوءِ زيارةِ رئيسِ الجمهوريّةِ إلى موسكو

    بيان سياسي حزبي

  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Arabic
    • Arabic
    • English
    • French
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
    • الجميع
    • Arabic عربي
    • English انكليزي
    • French فرنسي
    • Russian الروسية
    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل الجنون إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

    عقلية القطيع... هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

    بين الاستنارة والتضليل.. كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

    لعبة الأمم الكبرى.. هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

    المساجين-السوريون-في-لبنان.-عدالة-معلّقة-بين-الدولة-العميقة-ومسارات-الإصلاح

    المساجين السوريون في لبنان… عدالة عالقة بين أنياب الدولة العميقة وضمير القضاء

    تقرير استراتيجي سري.. تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية - تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    تقرير استراتيجي سري: تحليل المخططات العالمية لاختراق الدول العربية: تفكيك الاستراتيجيات، أدوات السيطرة، وصياغة خطة الدفاع السيادي

    سوريا.. تفكيك هندسة السيطرة الطائفية وبناء الدولة المدنية كشرط للبقاء

    الثورة السورية… انتصارٌ عظيم أم فخّ “تأكل فيه الثورة أبطالها”؟

    سردية تلفيق أسطورة إسرائيل الكبرى

    سردية تلفيق أسطورة “إسرائيل الكبرى”

    العلاقاتُ السُّوريّةُ – الرُّوسيّةُ في ضوءِ زيارةِ رئيسِ الجمهوريّةِ إلى موسكو

    بيان سياسي حزبي

  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Arabic
    • Arabic
    • English
    • French
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
مجلة الحضارة
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج

فــي الـمــوضــوعـيــة

أديب البردويل بقلم . أديب البردويل
ديسمبر 29, 2024
- في وجهة نظر
A A
0
سيرورة الثورة السورية: تحديات الواقع وآفاق المستقبل

سيرورة الثورة السورية: تحديات الواقع وآفاق المستقبل

0
المشاركات
53
القراءة
Share on FacebookShare on Twitter

سيرورة الثورة السورية: تحديات الواقع وآفاق المستقبل

إن انتصا، الثورة لا يعني وصول المجتمع السوري لمبتغاه النهائي. وما قدمه الشعب السوري من تضحيات يشهد لها العالم، هو لبدء مشواره التاريخي في سيرورة التحول والتطور. لقد اثبت التاريخ أن المجتمعات لا تتقدم حقيقياُ إلا إذا كونت تحربتها بنفسها، ولامست تعبها وإنجازه، انتصار الثورة يعني من رؤية تاريخانية، لتكوين الطريق الأصعب في إطار عملية جدلية بين الفاعل والمفعول. بين الذات الآدمية المفطورة على طبيعتها الحرة. وبين مفهمة هذه العلاقة. وجعلها منظورا إنسانيا. في سبيل تمكين الذات السورية بوعي احاجتها ونقصانها، وإدراك انها لن تدخل جدلية الفاعل والمفعول، الا اذا امتلكت نزوع تجربتها الخاصة، وولوج مغامرات التاريخ بعين يقظة وجهد حي. في سبيل تجسيد الفاعل وعلاقته بالواقع.
ما تحقق في سوريا عظيم ورائع، حلم رومانسي غير معقول. وغير معقوليته هذه كانت نتيجة سيطرة الجحيم المتمكن من الحياة السورية. والذي استطاع إلى حد ٍ ما انتزاع جذوتها ومعناها الانساني.

لكن ما وقع في سوريا خلق الرؤية المستقبلية، لمجتمع تقوده نخبة جديدة في سياق المنفعة والعقلية المؤسساتية، نخبة لا ينقصها الحذر من الوقوع في المصائد الأيديولوجية ، وإلاّ سيعود المستقبل السياسي السوري لوجشية سجن صيد نايا من جديد
الثورة رفض لمقومات واقع معاش، ومهمتها الأساسية هي تدمير هذه المكونات التي لم تعد مقبولة من الناس، أما ما يخص إعادة بناء واقع جديد ليس من مهامها، بل هو من مهام النخبة السياسية التي تتعهد بإنجاز المرحلة الجديدة اجتماعيا وسياسياً واقتصادياً بما يلبي حاجات التقدم في اطار مستلزمات العصر.

اصعب ما سيواجه التغيير في سوريا هو الاعتياد النفسي الفردي والجمعي، وما جذره الخوف المزمن في نفوس السوريين، بعد أن فعلت عائلة الأسد المافيوية ما فعلته من خراب مجتمعي شامل.
الديكتاتورية الاسدية انشات أجيال استبدلت الحق والقانون بالشطارة والفهلويه،
وأصبح الكذب والاحتيال أسلوبا للعيش. ناهيك عن التماهي بالسلطة الذي نخر في أعصاب السوريين. حيث تمكن نظام الأسد تجذير الفساد والرشوة والنهب. واسقاط معاني الشرف والأخلاق و الكرامة.

إن تخلف المجتمعات العربية ومنها السوري. وإثبات أن التاريخ يرفض ما يسمى بحرق المراحل في سيرورته. والتجربة الأشد دليلا على ذلك هي التجربة السوفياتية. حين اعتبر الحزب الشيوعي السوفياتي قبل واوان سيطرته على السلطة، أن روسيا مرت بالمرحلة الرأسمالية وانهته، وترسخت ابعادها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بفترة زمنية مكثفة وقصيرة. مما يتوجب العمل على الانتقال للمرحلة الاشتراكية. وهنا كان المطب التاريخي الذي كان وراء انهيار امبراطورية هائلة كالاتحاد السوفيتي. ان للتاريخ عاداته وتقاليده الثابتة، على ما يبدو، التي لا يستطيع احد من المجتمعات البشرية تجاوزها.

أن الترجمة التاريخية لهذه السيرورة تتمثل بالمسار السياسي والفكري المناسب لطبيعة مكونات المجتمع، ومكانتها في سلم التطور. اي أن القفز عما تتطلبه كل مرحلة من مراحل تطوره. يعني القفز في الهواء، في الخواء. والسقوط في الهاوية الايديولوجية التي قد تحقق شيئا ما الا انه سيبقى سطحيا هشا، ينطوي انهيار ه المؤكد.
اعتقد انه يجب مراعاة مايشترطه المجتمع السوري من مراحل التطور الاجتماعي من القبلية والعشائرية والطوائفية إلى مجتمع قومي متماسك النسيج. وما يحتاجه مهم لكن كيف نستوعب مضمونه دون امتلاك لغته، ومعرفة مستوى تفكيره، ولغة لسانه، وهذا يعني أن أي فكر سياسي يحب أن لا يهمل الشروط التاريخية لسيرورة التطور. أي أن يؤهلن وعيه، دون ذلك سيبقى الطلاق قائما بين المجتمع ونخبته. مما يؤدي إلى إلى استرجاع تاريخي ينتج التفسخ والموات.

من الطبيعي ان تسود في مقابلات السيد احمد الشرع اللغة الإسلامية وغياب اللغة العربية، أي ان انتماءه الديني اقوى بما لا يقاس من انتمائه العربي. والملفت ان الرضى الأمريكي عن هذا حاضر باهتمام. لأن ما يقوم به الشرع هو متناسق مع الرؤية أمريكية للشرق الأوسط . حين زار أوباما القاهرة تكلم مع مصر كدولة إسلامية. كما أنني اعتقد ان الامريكان يميلون الى ان يحكم هذه المنطقة الإسلام المعتدل، وبما أن كانت تلك المرحلة تعاني من تطرف إسلامي شديد، وأن الغرب اصطدم بها وجها لوجه، بانهيار الأبراج لمركز التجارة العالمي في نيويورك عام 200, 11. سبتمبر، وكان مقتل أسامة بن لادن بمشاهدة أوباما،
لذلك اعتبر أوباما أن الإسلام السنوي هو مصدر الإرهاب، مما جعله يعتبر ان المذهب الشيعي هو الطرف المسالم في الإسلام، وذلك أدى إلى التعامل مع ايران وفتح لها أبواب الشرق الأوسط، وهذا ما يبرر المواقف الغربية غير الإنسانية من الثورة السورية، بالإضافة إلى أن الروس كانوا مصابين بذات الفوبيا السنية، لأنهم لم ينسوا حربهم المريرة ضد الشيشان السنة، وأكد ذلك تصريح لافروف وزير الخارجية الروسية الوقح والغبي: أننا لن نسمح أن لأهل السنة أن تحكم سوريا، لكن ما فعلته ايران في العالم العربي عزز الإرهاب، وشهد العالم اسلاماً خاليا كلياُ من المنطق، اسلاما خاضعاً لوثن واحد هو ولي الفقيه، خاصة النفور من وجودها على الحدود الإسرائيلية في لبنان، متمثلا بحزب الله الذي بات مزعجا جدياُ لإسرائيل متى رغبت ايران، تغير المزاج الغربي، ووجد انه كان على غير صواب، وهاي هي تركيا تقدم نموذجها الإسلامي في سوريا، حيث تريد أن تؤكد للغرب أن اهل السنه هم الأمة أولاً، وهم الأقدر على الاعتدال ثانياً، (الإسلام المعتدل لا يعني الاخوان المسلمين). وأظن أيضا أن مرد هذا الميل الغربي للحكم الإسلامي، هو ناتج عن اعتقادهم أنه الشرط التاريخي لتطور المجتمعات العربية الإسلامية، أو على الأقل لهدوئها وإخماد التطرف فيها، وهذا ما وجدوه في السيد الشرع.

يبدو أن هذا الرجل اشتغل على نفسه كثيراً، مما أدى به لاستيعاب الميل السياسي الأمريكي واجاد تمثله، تصرفاته وأحاديثه تكاد تخلو مما يثير التساؤل أو الحفيظة، ولا ينقصها مايدل على وعي متطلبات الواقع السياسي السوري والعربي والاممي. أو قد يتهيأ للمراقب كأن ما يجري في سلوكيات القيادة السورية الجديدة مرسوم ومعدً باهتمام ٍ مناسب وهذه السلوكيات تذكر بشده اقترابها من علمانية اسلام “حزب العدالة” التركي،

ومن الملاحظ بوضوح أن أحاديث السيد الشرع قد خلت من مسالتين نعنبران عماد الخطاب السياسي العربي وهما: الانتماء العروبي واشكاليته القومية (فلسطين). حيث لم يأت على ذكر أي منهما. رغم ان سوريا توصف بقلب العروبة النابض. وحاملة الهم القومي. واميل للاعتقاد أن السيد الشرع يدرك ان اي تقرب امريكي من اي نظام عربي سوف يحمل مباركة اسرائيلية. ومن هنا وجد الشرع ألا بالاغتبار الآن سوى مهمة إعادة بناء سوريا بهدوء، وتأجيل مستلزمات أخرى لأنها استراتيجية، ولا يمكن التحدث بها دونما محتمع معافى وقادر.

انا لا أرى في الكثير مما يقوله الشرع ما اختلف معه، خاصة بما هو قومي. على. اعتباره يعتمد منطقاً عقلانياً يأخذ حال الواقع السوري المنهك كليا. ان لم نقل المدمر. بالحسبان.
لكن رسائل الارتياح التي يبعث بها الشرع لإسرائيل بخصوص صراعها مع العرب، قد قابلتها باستعلاء، وعجرفة مقززة، غير محسوبة ولامسؤولة تاريخيا. انها تؤكد عداءها للعرب، وتتجاوز كل القوانين والأخلاق الاممية والإنسانية. انها تحول المشاعر القومية العربية لد.ى السوريين إلى ادراك ٍوجودي. وعلى اسرائيل التي تعلن اليوم عداها العاهر بضربها البنى العسكرية الأساسية في سوريا. مستفلة الخمود العربي وتشرد الشعب السوري، أن تعلم ان الإسلام ليس دينا فقط بل هو قومية ايضا. صلاح الدين الأيوبي فتح القدس كمسلم، ولم يفتحها كعربي..

الرؤية الواقعية تناقض الايديولوجيه، ما نتمناه هو ما يجب أن يكون، ومايجب أن يكون له صيرورته التي يجب أن نفهمها، خاصة في مجتمعات متخلفة، إلا إذا كنا نفكر على طريقة: كن فيكون …

حينها سنكون سحرة، نخرج نظرياتنا الفذلكية من جيبتنا الخلفية، وننثرها على الدنيا فتصير كما نشتهي، يكون هذا عندما لا نرى أن هناك مسافة يجب أن ندركها بين ما هو كائن، وبين ما يجب أن يكون. فمهما كانت احصنتنا قادرة لا تستطيع القفز فوقها، إلا إذا كان لها أجنحة، أو أن نركب (البراق) ونطير للمستقبل ، دون عناء، ودون ازعاج عقولنا. قال المفكر العربي الكبير ياسين الحافظ: “يجب أن نُخرج رؤوسنا من الواقع، لا أن نخرج الواقع من رؤوسنا

يبقى السؤال:

هل هذا يعني أن الشرط التاريخي يفرض تطوراً طبيعيا متسلسلا ؟
وهل التحولات التي طرأت على سوريا سياسياً، وضعت الواقع السوري في أطار ذلك التسلسل؟

إن النظام السوري المزيف التكوين: علماني على طائفي على ديكتاتوري على مدني على اشتراكي وتقدمي على متخلف، كان عائقاُ امام سير التاريخ بزيفه الحربائي ذاك، وقدرته على تهريب نفسه، وتحوله الشكلي لكل ظرف جلد مختلف، ولسان امتهن الشطارة والخداع. فهل بوصول الاسلام السياسي، المعتدل حتى الان، يضعالحراك الاجتماعي السوري في سياقه التاريخي الصحيح، ويتكون من جديد العمل السياسي الحقيقي، وتصبح المعارضة السياسية لها معناها ودورها الدافع للتقدم؟
ام في ظل هذا العالم المعقد. وهيمنة عولمة راسمالية ساحقة لم تعد تسمح بتلك السيرورة التاريخية الطبيعية والتقليدية للتطور في المجتمعات المتخلفة. أوليس يعني هذا أن المجتمعات المتخلفة تحتاج إلى ابداع ٍ فكري وسياسي، في سبيل إنتاج مقدمات مادية ونظرية للوصول إلى عتبة المشوار التاريخي للامام، وأن تمتلك نخبة اكتسبت وعيا كونيا مناسبا، يعمل على اهلنة ذاته، لاستيعاب مستلزمات التقدم في واقع متخلف يعيش على هامش عالم صعب الولوج ؟

Tags: إعادة الإعمارالأسدالإسلام السياسيالإسلام المعتدلالإصلاح السياسيالتحول الاجتماعيالتطور التاريخيالتغيير السياسيالثورة السوريةالدين والسياسة.العالم العربيالفكر السياسيالمجتمع السوريالمجتمع القوميالمجتمعات المتخلفةالنخبة السياسيةالنظام السوريالوعي السياسيسوريا المستقبلسيرورة التطور
أديب البردويل

أديب البردويل

متعلق بـ المقالة

المشروع الوطني السوري هو العلاج الأمثل

المشروع الوطني السوري هو العلاج الأمثل

يناير 14, 2025
أحمد الشرع: بين حلم الديمقراطية وكابوس الاستبداد

أحمد الشرع: بين حلم الديمقراطية وكابوس الاستبداد

ديسمبر 27, 2024
هواجس وآمال وتحديات ما بعد بشار الهارب

هواجس وآمال وتحديات ما بعد بشار الهارب

ديسمبر 23, 2024
المقالة التالية
المشروع الوطني السوري هو العلاج الأمثل

المشروع الوطني السوري هو العلاج الأمثل

الأرشيف

  • الأكثر قراءة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
مجازر جماعية و جرائم ضد الإنسانية و استباحة قرى الحصن كاملة

جرائم بشر يازجي زعيم الفتنة الطائفية وشبيح النظام وقائد ميليشيات تدعي المسيحية ومجرم حرب

أغسطس 14, 2014
فاديا اللحام (أغنيس) أراهبة أم عميلة مخابرات - مجلة الحضارة

فاديا اللحام (أغنيس) أراهبة أم عميلة مخابرات

نوفمبر 7, 2013
مسيحيو سورية أثناء الانتداب الفرنسي: مواقفهم ودورهم في البناء والنضال

مسيحيو سورية أثناء الانتداب الفرنسي: مواقفهم ودورهم في البناء والنضال

مايو 26, 2012
توثيق مجزرة الحولة : مجزرة الحولة … وتحويل السهل الأخضر إلى يباس

توثيق مجزرة الحولة : مجزرة الحولة … وتحويل السهل الأخضر إلى يباس

مايو 29, 2012
Communiqué of Aleppo Issued by Churches’ Leaders in Aleppo-Syria

Communiqué of Aleppo Issued by Churches’ Leaders in Aleppo-Syria

1
رسالة مفتوحة من أمين سر منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام

رسالة مفتوحة من أمين سر منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام

1
Lettre ouverte à Mon Seigneur l’archevêque Hilarion Capucci, membre de la délégation du régime syrien à Genève 2.

Lettre ouverte à Mon Seigneur l’archevêque Hilarion Capucci, membre de la délégation du régime syrien à Genève 2.

1
إسرائيل بعد اغتيال نصرالله.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

إسرائيل بعد اجتياح لبنان.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

1
عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل الجنون إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

نوفمبر 14, 2025
عقلية القطيع... هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

نوفمبر 13, 2025
بين الاستنارة والتضليل.. كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

نوفمبر 13, 2025
لعبة الأمم الكبرى.. هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

نوفمبر 13, 2025

تصنيفات

اخترنا لك ..

مقالات وتحاليل

عندما يتَنَّدر أهل حمص على أنفسهم.. يتحوَّل “الجنون” إلى وسيلة للبقاء ‎وعلامة فخر؟

منذ 3 أسابيع
مقالات وتحاليل

عقلية القطيع… هل أنت متورط فيها دون أن تدري؟

منذ 3 أسابيع
مقالات وتحاليل

بين الاستنارة والتضليل: كيف صودِر الوعي السوري في معركة الإعلام؟

منذ 3 أسابيع
مقالات وتحاليل

لعبة الأمم الكبرى: هل يعاد تشكيل العالم على أنقاضنا؟

منذ 3 أسابيع

مجلة الحضارة

 هي مجلة إلكترونية رائدة تقدم مقالات تحليلية وموارد تعليمية حول التراث الثقافي والتاريخي للحضارات عبر العصور. يوفر الموقع محتوى دقيق وموثوق يستهدف المهتمين بالتاريخ والثقافة، ويتميز بتصميم سهل التصفح وتجربة قراءة مريحة.

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • معايير النشر
Menu
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • معايير النشر

اشترك بنشرتنا البريدية

جميع الحقوق محفوظة لصالح مجلة الحضارة © 2010 بموجب قانون الالفية لحماية حقوق الطبع والنشر لعام 2024
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • تسجيل الدخول

جميع الحقوق محفوظة مجلة الحضارة © 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In