رئيس التحرير: بهنان يامين
تنويه: جميع المقالات المنشورة في مجلة الحضارة تعبر عن آراء كتابها فقط، ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر أو مواقف المجلة أو فريق عملها.
  • تسجيل الدخول
تأسست في 20 أكتوبر 2006
مجلة الحضارة
لا حضارة بدون سلام وحرية ..... No civilization without peace and freedom
Notification:
This is the official website of the Syrian National Dome, and we have no affiliation with any similar site...
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
    • الجميع
    • Arabic عربي
    • English انكليزي
    • French فرنسي
    • Russian الروسية
    إيلون ماسك: هل سيكون العقل المدبر خلف إدارة ترامب الثانية؟

    إيلون ماسك: هل سيكون العقل المدبر خلف إدارة ترامب الثانية؟

    الهجرة الواسعة للمسيحيين المشرقيين وتهميش حضارة المنطقة

    الهجرة الواسعة للمسيحيين المشرقيين وتهميش حضارة المنطقة

    جمال الشوفي

    الجلاء وأوهام الاستقلال

    إسرائيل بعد اغتيال نصرالله.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

    إسرائيل بعد اجتياح لبنان.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

    وهم سيادة دول الهلال الشيعي

    وهم سيادة دول الهلال الشيعي

    مفهوم المواطنة مقابل مفهوم الاقليات

    مفهوم المواطنة مقابل مفهوم الاقليات

    La lourde dette de l’humanité envers la Syrie

    La lourde dette de l’humanité envers la Syrie

    الأنظمة العربية بين التضليل والخداع بقلم وفيق عرنوس

    الأنظمة العربية بين التضليل والخداع بقلم وفيق عرنوس

    أمير ميكافيللي وقوة القانون

    أمير ميكافيللي وقوة القانون .. بقلم جاك جوزيف أوسي

  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Arabic
    • Arabic
    • English
    • French
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
    • الجميع
    • Arabic عربي
    • English انكليزي
    • French فرنسي
    • Russian الروسية
    إيلون ماسك: هل سيكون العقل المدبر خلف إدارة ترامب الثانية؟

    إيلون ماسك: هل سيكون العقل المدبر خلف إدارة ترامب الثانية؟

    الهجرة الواسعة للمسيحيين المشرقيين وتهميش حضارة المنطقة

    الهجرة الواسعة للمسيحيين المشرقيين وتهميش حضارة المنطقة

    جمال الشوفي

    الجلاء وأوهام الاستقلال

    إسرائيل بعد اغتيال نصرالله.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

    إسرائيل بعد اجتياح لبنان.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

    وهم سيادة دول الهلال الشيعي

    وهم سيادة دول الهلال الشيعي

    مفهوم المواطنة مقابل مفهوم الاقليات

    مفهوم المواطنة مقابل مفهوم الاقليات

    La lourde dette de l’humanité envers la Syrie

    La lourde dette de l’humanité envers la Syrie

    الأنظمة العربية بين التضليل والخداع بقلم وفيق عرنوس

    الأنظمة العربية بين التضليل والخداع بقلم وفيق عرنوس

    أمير ميكافيللي وقوة القانون

    أمير ميكافيللي وقوة القانون .. بقلم جاك جوزيف أوسي

  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Arabic
    • Arabic
    • English
    • French
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
مجلة الحضارة
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج

نريدك يا غبطة البطريرك لكل السوريين

د. حازم نهار بقلم . د. حازم نهار
ديسمبر 25, 2012
- في Arabic عربي, مقالات وتحاليل
A A
0
نريدك يا غبطة البطريرك لكل السوريين
0
المشاركات
1
القراءة
Share on FacebookShare on Twitter

وجَّه غبطة البطريرك يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، الرسالة الرعائية الميلادية للعام 2012، ولولا اسمه وصفته في الرسالة لقلت في وصفها إنها رسالة يمكن أن يوجِّهها أي رجل دين مسيحي إلى المسيحيين في أي مكان من العالم، بل إنها تصلح لأن تُتلى في أي زمن من الأزمان، وتنفع أن تكون رسالة موجَّهة للمسيحيين في روما في القرن السادس عشر.

حازم النهار
حازم النهار

بدأ غبطته الرسالة بالحديث عن الظروف العصيبة التي تأتي فيها الأعياد، والتي جاء في طليعتها، حسب ما يرى غبطته، وفاة البطريرك أغناطيوس الرابع، فهو على ما يبدو الحدث الأهم خلال العام 2012. ثم يأتي بعده الحدث الثاني في الأهمية، وهو معاناة “كنيسته،” على حد تعبيره، من “الأوضاع المأسوية التي يعيشها شعبنا من جراء العنف والاضطراب الذي يسود منطقتنا”، لنكتشف بعدها في سياق الرسالة أن “الشعب” الذي يخصّه غبطته بالحديث هو “الشعب المسيحي”، إذ لا نلمح طوال الرسالة الرعائية ذكراً أو تلميحاً لما يسمى “الشعب السوري” أو “الوطن السوري”، وكأن المسيحيين في سورية والمشرق لا ينتمون إلا للكنيسة وليسوا جزءاً من شعب سورية، بل لكأنهم يعيشون في الفراغ وخارج التاريخ.

يمتدح غبطته المسيحيين ويشكرهم في خضم هذه الأحداث على المواقف الثلاثة التي ظهرت منهم: التعزية بالفقيد الكبير (غبطة البطريرك هزيم)؛ الصلاة والصوم والرجاء في الفترة الفاصلة قبل الانتخاب؛ وأخيراً، في الفرح والحبور والسلام الذي ظهر بعد انتخابه. يذكرني ذلك بالتلفزيون السوري الذي يعرض أحيانًا برنامجا عن آخر عروض الأزياء أو عن حياة التماسيح في الأمازون، أو عن طول سيقان اللقلق، في الوقت الذي يكون فيه العالم كله مشغولاً بحدث استثنائي أو بقضية مصيرية يتوقف عليهما أرواح البشر ومستقبل البلاد.

لا يتحدث غبطته عن أبناء الوطن ومعاناتهم في هذه اللحظة العصيبة، بل عن أبناء الكنيسة وحسب “يأتي إلينا هذا العيد وكثيرٌ من أبناء كنيستنا مشردون، بعيداً عن بيوتهم، يعانون الكثير. واجبنا كأخوةٍ لهم أن نعضدهم ونواسيهم، ليس فقط بالأموال والإعانة المادية الضرورية، بل أيضاً بالاستفقاد والحنان والمحبة.” هناك الكثير الكثير يا غبطة البطريرك من البشر المشردين، بل أيضاً من الجرحى والجائعين والباحثين عن مأوى من البرد والقتل، في دمشق وريفها، وفي حلب وحمص ودرعا ودير الزور، وسائر أرجاء الوطن، ولكنهم ليسوا من أبناء الكنيسة. إنهم أبناء الوطن.. أبناء سورية، وهم يستحقون من غبطتك كلمة طيبة… هل الكلمة الطيبة صعبة إلى هذه الدرجة؟! لعلّ غبطته وجد أن انتقاد “حالة البذخ”، التي يستقبل بها البعض من أبناء الكنيسة عيدهم، أكثر أهمية من تلك الكلمة الطيبة.

اللفتة الوحيدة لغبطته كانت حول العيد والحوار مع المسلمين بقصد “التعايش المشترك”، إذ يتابع غبطته قائلاً “فلنعيِّد أيضاً مع إخوتنا المسلمين الذين يُعلون مقام السيد المسيح ويقرّون بميلاده البتولي من مريم العذراء كما شاء الله. عيدنا إذاً مشترك معهم إذا عرفنا أن نحاورهم حوار الحياة والتعايش والاتفاق حول المفاهيم التي تجمعنا في ديننا ودنيانا.” نشعر هنا وكأنَّ المشكلة اليوم في سورية هي وجود خلافٍ بين المسلمين والمسيحيين، وليست بين ظالم ومظلوم، بين قاتل وضحايا، بين مستبد أرعن وجموع تريد أن تنتمي للحياة كسائر خلق الله. أو لعل غبطته يرى أن خروج السوريين في المظاهرات كان رفضاً لهذا “التعايش المشترك”، وربما كان ذلك بسبب خروجهم من الجوامع وترديدهم صيحات “الله أكبر”، مع أنَّهم يقيناً ما كانوا ليتردَّدوا لحظة واحدة في الخروج من الكنائس لو أتيح الأمر لهم.

فالسوريون لم يناقشوا ديانة أحد بل تعاملوا مع موقفه الأخلاقي-الوطني وحسب، وهم نظروا لبعض رجال الدين الإسلامي (كالبوطي وأحمد حسون وغيرهم) نظرة استهجان في الحد الأدنى، ولم يشكِّل إسلامهم رادعاً عن نقدهم والتطاول عليهم، وما نسمعه اليوم من بعض الأصوات النشاز لا قيمة له في الاتجاه العام، ولا تأثير له على الحقيقة التي يعرفها العالم كله.

هناك فرق كبير يا غبطة البطريرك بين الانطلاق من ساحة الضمير و بين الانطلاق من ساحة الخوف في مقاربة الأمور، وكثيراً ما لعب الخوف دوراً سلبياً ومضلِّلاً في تقليص مساحة الضمير وميدان الموقف الصائب، وربما لأجل ذلك خاطب أليشع النبي تلميذه “جحزي” الخائف جداً: “لا تخف، لأن الذين معنا أكثر من الذين معهم”. نعم إن الذين يرون آلام السوريين ونبالة ما يناضلون من أجله اليوم هم أكثر بكثير من الذين ما زالوا محاصرين بالخوف والتردد وقلة الحيلة.

يدعو غبطته المسيحيين في ختام الرسالة كي “تكون الأيدي معاً في خدمة الكنيسة،” وربما نسي أن يذكرهم بقول الإنجيل “طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار، وفي طريق الخطاة لم يقف،” أو يدعو الكنيسة لتكون في خدمة الوطن، وكل أبناء الوطن، فهذا أقرب الطرق إلى الله وأجداها نفعاً لعباده.

ليس بهذه الرسالة الرعائية “نكون شهوداً للرب في العالم” يا غبطة البطريرك، وما هكذا يتمجَّد الله في الإنسان الذي أحبه. فالحيادية والبرود وإغماض العينين عن الواقع لا يرضيان الرب، وأبناء الكنيسة لن يكونوا شهودًا للرب عندما يتم تشجيعهم، بشكل مباشر أو غير مباشر، على التصرف وكأنَّهم خارج الوطن أو عندما يتم اختزال إخوتهم في الوطن إلى مجموعة عابرة من المتطرفين.

باسل شحادة، وأمثاله، كانوا حقاً شهوداً للرب في العالم، لكنهم ينتظرون الاعتراف بهم بأنهم من أنبل أبناء الكنيسة… والوطن أيضاً. هؤلاء هم من يُقال لهم “طوبى لعيونكم لأنها تبصر، ولآذانكم لأنها تسمع”.

ما نحتاجه يا غبطة البطريرك هو توسيع زاوية الرؤية، فلننظر لمسيحيّتنا (وإسلامنا أيضاً) بمنظار الوطن، لا أن ننظر للوطن بمقياس هواجسنا وأوهامنا حول أنفسنا والآخرين، فهناك فرق كبير، بل وكبير جداً، بين رؤية الوطن بدلالة الكنيسة، وبين رؤية الكنيسة بدلالة الوطن.

إذ بدون توسيع مساحة النظر سيكون الوطن مجرّد “شقف” يتمّ جمعها بغراء هشّ، وسيكون خطابنا وقتها مجرد مجاملاتٍ فارغة ومصطنعة حول “التعايش المشترك” بين المسلمين والمسيحيين، أو فيما بين المذاهب المسيحية ذاتها، أو المذاهب الإسلامية، أو بين العرب والكورد والآثوريين والتركمان والأرمن والشركس، وهو الخطاب الذي يعني في العمق أننا لا نستحق تعبير “الشعب السوري” وغير جديرين بالحياة.

الشدائد كثيرة اليوم على الوطن، وعلى مستقبل أبنائه جميعاً، مسلمين ومسيحيين، ومن كل ألوان الطيف الديني والإثني، لكنها زائلة إذا ما آمنا بالوطن وبوحدة شعبنا، فالله، على حد تعبير البابا شنودة الثالث، “لا يمنع الشِّدة عن أولاده ولا يمنع التجربة والضيقة، ولكنه يعطى انتصاراًعلى الشدائد”.

خلاصة القول يا غبطة البطريرك: لقد كان البابا شنودة لكل المصريين، ونريدك لكل السوريين.

د. حازم نهار

د. حازم نهار

متعلق بـ المقالة

إيلون ماسك: هل سيكون العقل المدبر خلف إدارة ترامب الثانية؟

إيلون ماسك: هل سيكون العقل المدبر خلف إدارة ترامب الثانية؟

نوفمبر 15, 2024
الهجرة الواسعة للمسيحيين المشرقيين وتهميش حضارة المنطقة

الهجرة الواسعة للمسيحيين المشرقيين وتهميش حضارة المنطقة

نوفمبر 2, 2024
جمال الشوفي

الجلاء وأوهام الاستقلال

أكتوبر 26, 2024
إسرائيل بعد اغتيال نصرالله.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

إسرائيل بعد اجتياح لبنان.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

أكتوبر 6, 2024
وهم سيادة دول الهلال الشيعي

وهم سيادة دول الهلال الشيعي

أبريل 26, 2024
مفهوم المواطنة مقابل مفهوم الاقليات

مفهوم المواطنة مقابل مفهوم الاقليات

أبريل 19, 2020
المقالة التالية
جامعة حلب … جامعة الشهادة والحرية

جامعة حلب ... جامعة الشهادة والحرية

الأرشيف

  • الأكثر قراءة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
مجازر جماعية و جرائم ضد الإنسانية و استباحة قرى الحصن كاملة

جرائم بشر يازجي زعيم الفتنة الطائفية وشبيح النظام وقائد ميليشيات تدعي المسيحية ومجرم حرب

أغسطس 14, 2014
فاديا اللحام (أغنيس) أراهبة أم عميلة مخابرات - مجلة الحضارة

فاديا اللحام (أغنيس) أراهبة أم عميلة مخابرات

نوفمبر 7, 2013
مسيحيو سورية أثناء الانتداب الفرنسي: مواقفهم ودورهم في البناء والنضال

مسيحيو سورية أثناء الانتداب الفرنسي: مواقفهم ودورهم في البناء والنضال

مايو 26, 2012
توثيق مجزرة الحولة : مجزرة الحولة … وتحويل السهل الأخضر إلى يباس

توثيق مجزرة الحولة : مجزرة الحولة … وتحويل السهل الأخضر إلى يباس

مايو 29, 2012
Communiqué of Aleppo Issued by Churches’ Leaders in Aleppo-Syria

Communiqué of Aleppo Issued by Churches’ Leaders in Aleppo-Syria

1
رسالة مفتوحة من أمين سر منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام

رسالة مفتوحة من أمين سر منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام

1
Lettre ouverte à Mon Seigneur l’archevêque Hilarion Capucci, membre de la délégation du régime syrien à Genève 2.

Lettre ouverte à Mon Seigneur l’archevêque Hilarion Capucci, membre de la délégation du régime syrien à Genève 2.

1
إسرائيل بعد اغتيال نصرالله.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

إسرائيل بعد اجتياح لبنان.. هل تكون سوريا المحطة التالية؟

1
كلمة المطران المغيَّب مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم: دعوة للوحدة ونبذ التقسيم في سوريا

كلمة المطران المغيَّب مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم: دعوة للوحدة ونبذ التقسيم في سوريا

مارس 25, 2025
المشروع الوطني السوري هو العلاج الأمثل

المشروع الوطني السوري هو العلاج الأمثل

يناير 14, 2025
سيرورة الثورة السورية: تحديات الواقع وآفاق المستقبل

فــي الـمــوضــوعـيــة

ديسمبر 29, 2024
أحمد الشرع: بين حلم الديمقراطية وكابوس الاستبداد

أحمد الشرع: بين حلم الديمقراطية وكابوس الاستبداد

ديسمبر 27, 2024

تصنيفات

اخترنا لك ..

مقالات بهنان يامين

كلمة المطران المغيَّب مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم: دعوة للوحدة ونبذ التقسيم في سوريا

منذ شهرين
وجهة نظر

المشروع الوطني السوري هو العلاج الأمثل

منذ 4 أشهر
وجهة نظر

فــي الـمــوضــوعـيــة

منذ 5 أشهر
وجهة نظر

أحمد الشرع: بين حلم الديمقراطية وكابوس الاستبداد

منذ 5 أشهر

مجلة الحضارة

 هي مجلة إلكترونية رائدة تقدم مقالات تحليلية وموارد تعليمية حول التراث الثقافي والتاريخي للحضارات عبر العصور. يوفر الموقع محتوى دقيق وموثوق يستهدف المهتمين بالتاريخ والثقافة، ويتميز بتصميم سهل التصفح وتجربة قراءة مريحة.

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • معايير النشر
Menu
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • معايير النشر

اشترك بنشرتنا البريدية

جميع الحقوق محفوظة لصالح مجلة الحضارة © 2010 بموجب قانون الالفية لحماية حقوق الطبع والنشر لعام 2024
لا توجد نتيجة
عرض كافة النتائج
  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات بهنان يامين
    • English انكليزي
    • Russian الروسية
    • French فرنسي
    • Arabic عربي
  • مقالات وتحاليل
  • مجلة الحضارة
    • وجهة نظر
    • وثائق
    • ميديا
    • Arabic عربي
      • العدد الاول
    • English انكليزي
      • العدد الثاني
  • الكتاب
  • شركائنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • تسجيل الدخول

جميع الحقوق محفوظة مجلة الحضارة © 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In